ليس لأحد من الناس أن يفسر كتاب الله بما يخالف ما فسره به رسول الله ﷺ، أو فسره به أصحابه ، أو أجمع عليه المسلمون، لأن الرسول ﷺ هو أعلم الناس بتفسير كتاب الله، وأنصحهم لله ولعباده. وهكذا أصحابه ، هم أعلم الناس بعد رسول الله ﷺ بتفسير كتاب الله عز وجل، كما أنهم أعلم الناس بسنته، وهم أنصح الناس للناس بعد الأنبياء.
(مجموع الفتاوى للشويعر 1/ 121)
(مجموع الفتاوى للشويعر 1/ 121)