حكم الخُلْوَة بالخادمة والمُرَبِّيَة والنظر إليهن

السؤال:  مَن ابتُلِيَ بخادمةٍ وكذلك مُرَبِّيَة، ويتساهل في النظر إليها، وكذلك أنها مثلًا تُقَدِّم لهم الطعام وتخدمهم، وأحيانًا تكون وحدها في البيت مع المَحْرَم، وتكون الأم مثلًا مُدَرِّسة أو نحو ذلك، ويخلو بها، ما رأيكم؟