كيفية التعامل مع الأخ التارك للصلاة

السؤال: على بركة الله نبدأ هذا اللقاء بسؤال السائلة (ع. ع. د) من جازان، تقول سماحة الشيخ: تذكر بأنها لها أخ يبلغ من العمر خمسة عشر سنة تارك للصلاة، تقول السائلة: وإخواني لا يتعاملون معه إلا بالضرب، حتى يصلي مجبرًا، وعلى ذلك فهو شديد العقوق لوالديه، فما رأي سماحتكم في التعامل معه؟ وما هي الطريقة الصحيحة التي نتعامل معه مأجورين؟

حكم نسيان التكبير عند الرمي

السؤال: يقول السائل أبو عبد الله في ثاني أسئلته: في رمي الجمار كنت أكبر مع كل حصاة في البداية، ولكن لخوفي من عدم ضبط العدد كنت أعد مع كل حصاة، ونسيت التكبير، وكنت أرمي عن نفسي وعن موكلتي، فما الحكم في ذلك؟

طريق الإخلاص لله تعالى

السؤال: هذه أختكم في الله (م. ح) من مكة المكرمة بعثت بمجموعة من الأسئلة، تقول يا سماحة الشيخ: ما الطريق الصحيح لإخلاص العمل لله ؟ وكيف يكون العمل خالصًا لوجهه الكريم؟

ما الواجب على من ابتلي بالوساوس؟

السؤال: أختنا السائلة يا سماحة الشيخ من أسئلتها تقول: تذكر في أنها فتاة تعيش في عذاب شديد، وتحس بأنها في ضياع تام، وأن الأرض تقول: قد ضاقت بي بما رحبت، وأنا حائرة جدًا -تقول هذه السائلة- لأن عندي وساوس في الصلاة، يكثر هذا وتكثر الأوهام والخيالات الباطلة، يراود عقلي وقلبي وساوس تخرج الإنسان من الملة، وتوقعه في الشرك، ولكنني لأجل ذلك كثرت عندي الوساوس والأوهام، وأحس بأن أعمالي باطلة، وصيامي وصلاتي كلها مردودة، فيصاحبني أحزان كثيرة وتضايقني جدًا، وأكره العيش في الحياة، وفي نفس الوقت أخاف من المولى  ماذا أقول له. الوسواس كلها خطيرة، لا أستطيع أن أنطق بها ولا أبوح بها لأحد؛ لأنها -كما قلت- تخرج من الملة، حصل هذا عندي منذ أكثر من ثلاث سنوات، ويكثر عندي في شهر رمضان المبارك، فوجهوني يا سماحة الشيخ، وانصحونني بهذا مأجورين؟