بيان كيفية مكافحة الوساوس في الصلاة

السؤال: ابتلاني الله  بالوسواس في صلاتي، حتى إنني كثير الخطأ في الصلوات الخمس جميعها، ثم أعيدها عدة مرات، وفي الوضوء يوسوس لي حتى أعيده عدة مرات، وفي كل العبادات حتى في العقيدة، وعندما تمسكت بدين الله وتبت إلى الله زاد بي الوسواس، حتى إنني أبكي من الهم والحزن وكثرة الوسوسة في الصلاة وغيرها، حتى في غسل الجنابة، حتى إنني أسمع في منامي كلامًا فيه سب الدين أو غيره وأقوم من منامي فزعًا وأستغفر الله، وكأني أقول الكلمات الشركية والكلمات الكفرية بلساني، وأسمع في يقظتي بشيء فيه كلمات شركية وكأني أنطقها بلساني، فأستغفر الله ويأتيني الهم والغم والحزن وأشكو من العصبية. فماذا أفعل إذا وسوس لي في صلاتي، أو أخطأت من كثرة الوسوسة، وماذا أفعل إذا أتتني الوسوسة في منامي أو يقظتي في ديني أو غيرها؟ وماذا أيضا أفعل إذا جاءتني الوسوسة في العبادات مثل: إذا غضبت من أتفه الأسباب؟ وهل أحج بيت الله وأنا مبتلى بالوسواس، علما بأنني لم أحج؟ وكيف أطرد الوسوسة؟، وبماذا تنصحني من الكتب الدينية وبماذا تنصحني من خلال قراءة الرسالة وبماذا تحذرني؟ جزاكم الله خيرا.

كيفية معالجة الشك والوساوس في الصلاة

السؤال: تقول السائلة عن نفسها: أنا امرأة في الثالثة والعشرين من العمر أصلي منذ الصغر، وقائمة بما أوجب الله علي من أمور وواجبات والحمد لله، إلا أنني أصبت ومنذ سنتين بمرض ألا وهو الشك والوساوس، فإذا قرأت القرآن وذكرت الله أشعر بالراحة والاطمئنان، ولكن ما أن أنتهي من القراءة وأغفل عن ذكر الله حتى تتملكني الوساوس والشكوك فيصيبني بذلك خوف شديد، فبماذا تنصحونني جزاكم الله خيرا؟ وهل يأثم الإنسان ويعاقب بسبب الشك؟ أفتونا مأجورين. 

حكم صلاة من كشف إحدى كتفيه

السؤال: اعتمرت قبل أربعة أيام تقريبًا، وفي أثناء طوافي بالبيت كنت قد أظهرت كتفي الأيمن، ولكن في أثناء طوافي أقيمت صلاة الصبح وأنا لازلت أظهر كتفي الأيمن بالرغم من أن بعض المصلين قالوا لي: غط كتفك الأيمن، ولكني رفضت ذلك بحجة أنني سوف أكمل الطواف أفيدوني ما الصواب؟ جزاكم الله خيرًا.