الجواب:
ننصحك باستحضار عظمة الله وأنك بين يدي الله في الصلاة، والصلاة قرة عين المؤمن والمؤمنة، يقول النبي ﷺ: جعلت قرة عيني في الصلاة[1].
ونوصيك باستحضار عظمة الله وأنك بين يدي الله يراك ويسمع كلامك وقراءتك، فاتقي الله واحضري بقلبك واحذري الوساوس والأفكار التي تشغلك عن الصلاة، ومتى صدقت في هذا أزال الله عنك هذه الوساوس والأفكار واستقام لك قلبك وخشعت في الصلاة، وإذا كثر هذا معك شرع لك أن تستعيذي بالله من الشيطان ولو بالنفث عن يسارك ثلاث مرات. تنفثين عن يسارك ثلاث مرات وتقولين: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم، فقد أوصى النبي ﷺ بعض الصحابة بذلك ففعل ونجح وسلم، فلا مانع من أن تستعيذي بالله من الشيطان وتنفثي عن يسارك ثلاث مرات في الصلاة إذا كثرت الوساوس، ولكن بالصدق مع الله وإحضار القلب مع الله والخشوع بين يديه وتذكر عظمته تزول هذه الوساوس[2].
ونوصيك باستحضار عظمة الله وأنك بين يدي الله يراك ويسمع كلامك وقراءتك، فاتقي الله واحضري بقلبك واحذري الوساوس والأفكار التي تشغلك عن الصلاة، ومتى صدقت في هذا أزال الله عنك هذه الوساوس والأفكار واستقام لك قلبك وخشعت في الصلاة، وإذا كثر هذا معك شرع لك أن تستعيذي بالله من الشيطان ولو بالنفث عن يسارك ثلاث مرات. تنفثين عن يسارك ثلاث مرات وتقولين: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم، فقد أوصى النبي ﷺ بعض الصحابة بذلك ففعل ونجح وسلم، فلا مانع من أن تستعيذي بالله من الشيطان وتنفثي عن يسارك ثلاث مرات في الصلاة إذا كثرت الوساوس، ولكن بالصدق مع الله وإحضار القلب مع الله والخشوع بين يديه وتذكر عظمته تزول هذه الوساوس[2].
- أخرجه أحمد في باقي مسند المكثرين مسند أنس بن مالك رضي الله عنه برقم 7845، والنسائي في كتاب عشرة النساء، باب حب النساء برقم 3878.
- من برنامج نور على الدرب. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 29/338).