الجواب:
إذا دعت الحاجة إلى ذلك يقرأ في المصحف مثل صلاة رمضان، مثل القيام، وأشباه ذلك؛ لا بأس، والأفضل يقرأ عن ظهر قلب إذا كان حافظًا، فإذا كان يحتاج المصحف؛ فلا بأس، قد ثبت أن مولى عائشة -رضي الله عنها- كان يصلي بها من المصحف في رمضان، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا، وأحسن إليكم.