الجواب:
إذا كان المحل مستورًا لا يطلع عليها أجنبي لا بأس، وأما ما جاء من الوعيد فهو محمول على التساهل لفعل الفاحشة، وأما إذا كان تغير في محل مصون أو في بيت أخيها، أو عمها أو أبيها أو نحو ذلك فلا بأس، بشرط أنها في محل مصون، نعم.
المقدم: بارك الله فيكم، وجزاكم الله خيرًا.