الجواب: عليكم مداومة النصيحة بالكلام الطيب، والأسلوب الحسن لا بالعنف والشدة، واستعينوا بالله ثم ببعض إخوانكم الطيبين الذين يعظمهم ويقدرهم هو حتى يعينوكم على نصيحته وتوجيهه إلى الخير ولا تيئسوا، لا تيئسوا وادعوا له بظهر الغيب، قولوا: اللهم اهد فلان، اللهم أصلحه، اللهم أعذه من شر نفسه وشيطانه واصبروا، وعليكم بالحلم والصبر والكلام الطيب، والأسلوب الحسن لعل الله يهديه بأسبابكم، فيكون لكم مثل أجره، كما قال النبي ﷺ: من دل على خير فله مثل أجر فاعله ولا تيئسوا عليكم بالكلام الطيب والأسلوب الحسن، والتعاون مع إخوانكم الطيبين في زيارته ونصحه وتوجيهه إلى الخير، لعل الله يهديه بأسبابكم، ويقول النبي ﷺ: من دل على خير فله مثل أجر فاعله، وأنتم مشكورون مأجورون، أو كان هناك في البلد محكمة شرعية ولم يستجب ارفعوا به إلى المحكمة فيما يتعلق بإقامة الحد عليه، وفيما يتعلق بأمر زوجته.
أما إذا كان ما فيه محكمة تحكم بالشرع، فعليكم النصح المستمر والتوجيه والتعاون مع إخوانكم الطيبين الذين يقدرهم ويرى لهم فضل، تعاونوا معهم في إرشاده وتوجيهه لعل الله يهديه بأسبابكم. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا، وأحسن إليكم.
أما إذا كان ما فيه محكمة تحكم بالشرع، فعليكم النصح المستمر والتوجيه والتعاون مع إخوانكم الطيبين الذين يقدرهم ويرى لهم فضل، تعاونوا معهم في إرشاده وتوجيهه لعل الله يهديه بأسبابكم. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا، وأحسن إليكم.