الجواب:
تعمل بالأصلح، إذا كانت الزيارة والسلام عليهم فيها فائدة بإزالة المنكر، وإسداء المعروف فافعل ذلك، وإن كانت الزيارة لا تؤثر شيئًا، والمنكرات ظاهرة فهم يستحقون الهجر، سنة، لكن إذا رجوت أن ينفع الله بزيارتك فإنك تزورهم وتنصحهم وتوجههم إلى الخير ، يقول ﷺ في الحديث الصحيح: لأن يهدي الله بك رجلًا واحداً خير لك من حمر النعم ويقول ﷺ: من دل على خير فله مثل أجر فاعلهفأنت على خير، إذا طمعت في هدايتهم فافعل، نعم.