الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد:
هذه المسألة إحدى المسائل التي يقال فيها: إنها من مسائل المفقود، والحكم فيها يرجع إلى فضيلة قاضي البلد التي منها المفقود، فالقاضي ينظر ويحكم بما يرى بعد الدراسة والسؤال عن حال الرجل وعن أسباب فقده، ثم بعد ذلك يحكم بما يظهر له من الشرع المطهر، والمفقود له حالان:
- حالة يكون الغالب فيها الهلاك.
- وحالة يكون فيها الغالب السلامة، والقاضي ينظر ويعتني بالموضوع إن شاء الله ويوفق، وليس لهذا حل إلا من طريق المحكمة الشرعية. نعم.
المقدم: بارك الله فيكم.
أما بعد:
هذه المسألة إحدى المسائل التي يقال فيها: إنها من مسائل المفقود، والحكم فيها يرجع إلى فضيلة قاضي البلد التي منها المفقود، فالقاضي ينظر ويحكم بما يرى بعد الدراسة والسؤال عن حال الرجل وعن أسباب فقده، ثم بعد ذلك يحكم بما يظهر له من الشرع المطهر، والمفقود له حالان:
- حالة يكون الغالب فيها الهلاك.
- وحالة يكون فيها الغالب السلامة، والقاضي ينظر ويعتني بالموضوع إن شاء الله ويوفق، وليس لهذا حل إلا من طريق المحكمة الشرعية. نعم.
المقدم: بارك الله فيكم.