الجواب: نعم لك أن ترسل القيمة لأخيك، أو تعمده بأن يشتري خروف نيابة عنك تبرعاً منه، أو قرضاً عليك، ثم يذبح ويتصدق، أو يدعو من أردتم من أقاربكم وجيرانكم لهذا الخير.
يقول النبي ﷺ: من نذر أن يطيع الله فليطعه، ومن نذر أن يعصي الله فلا يعصه، والله سبحانه مدح الموفي بالنذر فقال في سورة الإنسان: يُوفُونَ بِالنَّذْرِ وَيَخَافُونَ يَوْمًا كَانَ شَرُّهُ مُسْتَطِيرًا [الإنسان:7]، مدح المتقين الأبرار بهذا العمل.
فالواجب عليك أن توفي بالنذر، وإذا ذبحته هناك بواسطة أخيك أو غير أخيك من الوكلاء عنك فلا بأس. نعم.
يقول النبي ﷺ: من نذر أن يطيع الله فليطعه، ومن نذر أن يعصي الله فلا يعصه، والله سبحانه مدح الموفي بالنذر فقال في سورة الإنسان: يُوفُونَ بِالنَّذْرِ وَيَخَافُونَ يَوْمًا كَانَ شَرُّهُ مُسْتَطِيرًا [الإنسان:7]، مدح المتقين الأبرار بهذا العمل.
فالواجب عليك أن توفي بالنذر، وإذا ذبحته هناك بواسطة أخيك أو غير أخيك من الوكلاء عنك فلا بأس. نعم.