الجواب:
لا أصل لهذا، لا قبل دفنه، ولا بعد دفنه، ولا عند دفنه، الدفن فيه مسائل منكرة، منها: قراءة القرآن في الدفن قبله أو بعده أو حينه.
ومنها: إقامة الأذان في القبر، والإقامة في القبر، فهذا لا أصلَ له.
ومنها: قراءة القرآن في القبر، كل هذا شيء لا أصل له.
ومنها: ما يُسمونه بالتلقين، وقد ورد في أحاديث غير صحيحةٍ موضوعة؛ كونه يقف عند رأسه ويقول: "ثم خرجت من الدنيا وشهدت: أن لا إله إلا الله، وأنَّ محمدًا رسول الله، ورضيتَ بالله ربًّا، وبالإسلام دينًا، وبمحمدٍ رسولًا، وبالقرآن إمامًا"، هذا شيءٌ لا أصلَ له، الأحاديث الواردة فيه غير صحيحةٍ، وإنما هو معروفٌ من بعض أهل الشام، وليسوا بقدوةٍ.
الحاصل أنَّ التلقين لا أصلَ له، ولا ينتفع به الميت، الميت على ما مات عليه، ما هو على التلقين الجديد، بل هو على ما مات عليه.
والذي شرعه الرسولُ ﷺ أنه كان يقف بعد الموت بعد الدفن ويقول لأصحابه وأرضاهم: استغفروا لأخيكم، واسألوا له التَّثبيت، فإنه الآن يُسأل، هذا الذي ينفع: الاستغفار له والدعاء، فكان إذا فرغ من دفن الميت وقف عليه عليه الصلاة والسلام وقال: استغفروا لأخيكم، واسألوا له التَّثبيت، فإنه الآن يُسأل، فهذا هو المشروع بعد الدفن: يُوقَف عليه ويُقال: "اللهم اغفر له، اللهم ثبته بالقول الثابت، اللهم ثبته على الحقِّ"، كلمات بهذا المعنى، كما أمر النبيُّ ﷺ، أما التَّلقين الذي يفعله بعضُ الناس الآن: يا فلان ابن فلانة، يُناديه باسم أمه كما جاء في الأحاديث الموضوعة، ثم يقول....... إلى آخره، هذا لا أصل له.
ومنها: إقامة الأذان في القبر، والإقامة في القبر، فهذا لا أصلَ له.
ومنها: قراءة القرآن في القبر، كل هذا شيء لا أصل له.
ومنها: ما يُسمونه بالتلقين، وقد ورد في أحاديث غير صحيحةٍ موضوعة؛ كونه يقف عند رأسه ويقول: "ثم خرجت من الدنيا وشهدت: أن لا إله إلا الله، وأنَّ محمدًا رسول الله، ورضيتَ بالله ربًّا، وبالإسلام دينًا، وبمحمدٍ رسولًا، وبالقرآن إمامًا"، هذا شيءٌ لا أصلَ له، الأحاديث الواردة فيه غير صحيحةٍ، وإنما هو معروفٌ من بعض أهل الشام، وليسوا بقدوةٍ.
الحاصل أنَّ التلقين لا أصلَ له، ولا ينتفع به الميت، الميت على ما مات عليه، ما هو على التلقين الجديد، بل هو على ما مات عليه.
والذي شرعه الرسولُ ﷺ أنه كان يقف بعد الموت بعد الدفن ويقول لأصحابه وأرضاهم: استغفروا لأخيكم، واسألوا له التَّثبيت، فإنه الآن يُسأل، هذا الذي ينفع: الاستغفار له والدعاء، فكان إذا فرغ من دفن الميت وقف عليه عليه الصلاة والسلام وقال: استغفروا لأخيكم، واسألوا له التَّثبيت، فإنه الآن يُسأل، فهذا هو المشروع بعد الدفن: يُوقَف عليه ويُقال: "اللهم اغفر له، اللهم ثبته بالقول الثابت، اللهم ثبته على الحقِّ"، كلمات بهذا المعنى، كما أمر النبيُّ ﷺ، أما التَّلقين الذي يفعله بعضُ الناس الآن: يا فلان ابن فلانة، يُناديه باسم أمه كما جاء في الأحاديث الموضوعة، ثم يقول....... إلى آخره، هذا لا أصل له.