الجواب:
ينبغي أن تكون الصلاةُ معتدلةً، إذا طوَّل القراءةَ طوَّل الركوعَ والسجودَ، وإذا قصَّر القراءةَ قصَّر الركوع والسجود، فتكون متقاربةً، مثلما قال البراء بن عازب: "صليتُ مع رسول الله ﷺ فوجدتُ قيامَه فركعته فاعتداله بعد الركوع فسجدته فجلسته بين السجدتين قريبًا من السَّواء"، يعني: يعتدل في الصلاة.[1]