الجواب:
المزاح بالحق إذا كان قليلُا ما يضر، إذا كان مزاحًا، يعني يسرهما، ويوسع خاطرهما بحق ليس بكذب، ولا إيذاء؛ لا بأس به، لكن الممازح لا يقول إلا حقًا، ولا يكثر حتى لا يفضي إلى شر.
والسنة أن يدعوه بأحب أسمائه إليه، كأبي فلان، أو يا والدي، يا أبت، أو يا أبا فلان إذا كان يحب ذلك، يا أبا عبدالله، يا أبا عبدالرحمن، يا أبا إبراهيم.