الجواب:
إذا كان يضره نشاطه الجنسي، ويحب أن يتعاطى شيئًا يضعف ذلك؛ فلا حرج عليه من المادة التي تكون مباحة، التي يقرر الأطباء الموثقون أنه لا يضره، ولكن يضعف الشهوة إضعافًا لا يضره، بل يعينه على جهاد نفسه، والبعد عن أسباب الفاحشة، ونوصيه بالتزوج، عليه أن يبادر بالزواج، ولو بالاستدانة، والقروض، ويدعو الله حتى يسلم من شر شهوته -إن شاء الله، وفق الله الجميع-.