إذا كان الفساد ظاهرًا والمعاصي ظاهرةً؛ لا بأس، النبي ﷺ لما مرّ عليه بجنازةٍ فأثنوا عليها شرًّا قال: وجبت، ما أنكر عليهم، وهذا محمولٌ على أنَّ معاصيه ظاهرة، فالذي معاصيه ظاهرة ما له غيبة، ليس له غيبة.
هل يجوز تذكير الناس بفساد من مات؟
إذا كان هناك ميت كثير الفساد، ونُحذر أصحابه الذين بقوا أن انتبهوا مثلًا من أفعال فلان؟