شرعًا، ولو أراده كونًا لوقع، لكن ما أراده كونًا، أراده شرعًا من جميع الناس، لكن مَن أراده كونًا منهم وقع، فأبو طالب وأبو لهب أُريد منهم الإسلام شرعًا فلم يتقبَّلا، وأما الإرادة الكونية فقد مضى في علم الله أنهما لا يُسلمان.
هل أراد الله الإيمانَ من أبي لهب كونًا أو شرعًا؟
الله أراد من أبي لهب الإيمانَ كونًا أو شرعًا؟