ما عليه شيء، يُكمل فقط، إن كان أمكنه يُكمل يكمل، وإن كان ما أمكنه ينحر ويُقصر أو يحلق ويحلّ، النبي لما أُحصروا ما قال: عليكم عمرة، أمرهم أن ينحروا ويحلقوا ويُقصروا ويحلوا، ثم اعتمر من العام القادم، سمَّاها عمرة القضية، لكن لم يُلزم أحدًا من الناس، اعتمر مع مَن اعتمر، ولم يثبت أنه ألزم أحدًا بقضائها.
ماذا يجب على المُحصر إذا كان قد حجَّ الفريضة؟
المُحصر إذا كان قد حجَّ الفريضة فماذا عليه؟