الجواب:
اليوم طويل، حجة النبي في أيام الحرِّ، أيام طويلة، وهو نحر مبكرًا، نحر الإبل مبكرًا عليه الصلاة والسلام وأكلوا منها، ثم ذهب وصلَّى في مكة الظهر عليه الصلاة والسلام، الوقت واسع، والضحى طويل في أيام الحرِّ، أيام الصيف، قريب من ثماني ساعات من الفجر إلى الظهر، فإذا رمى الجمرة بعد طلوع الشمس يمكن قريب من خمس ساعات، يمكن انتهى من نحر الإبل والطبخ لها في ثلاث ساعات أو حولها أو أربع، ثم راح مكة قبل الزوال بساعةٍ أو نحوها، يمكن، الأمر واسع؛ لأنَّ النهار طويل، والضحى طويل، أيام الغيض.
س: كذلك الزحام ما كان مثل اليوم؟
ج: والزحام قليل.