الجواب:
هذا هو الأصل، يعني: من باب أولى، مع اعتضاد الحديث بعمل بعض الصحابة: كابن عمر، والحديث ضعيف، إذا عضده أصلٌ أو عضده فعلُ الصحابة كان من باب الحسن لغيره.
س: يعني: يكون قياسًا أوليًّا؟
ج: نعم.
س: إذا عضَّده أصلٌ أو عضَّده فعلُ ابن عمر؟
ج: أولًا: الذي يعتضد بفعل ابن عمر يكون من باب الحسن لغيره، وثانيًا: من جهة أن أحاديث المسح على الخفَّين تدل على هذا من باب أولى.