الجواب:
شكٌّ من الراوي، والصواب: من ذهبٍ، هذا المحفوظ، اتَّخذه من ذهبٍ، ثم طرحه، واتَّخذ خاتمًا من فضَّةٍ.
وكان رواه مسلم في "الصحيح" أنه ربما لبسه في اليمين، وربما لبسه في اليسار عليه الصلاة والسلام، فيدل هذا على أنَّ الأفضل أن يكون فصُّه من الداخل، ويُشبه هذا الساعة؛ فإنها من جنس هذا، لا بأس أن تكون في اليمين، ولا بأس أن تكون في اليسار؛ لأنها لحاجةٍ مثل الخاتم.