الجواب:
فيه خلاف، والصواب: لا بأس بالصلاة فيها، فالصلاة صحيحة لكن بعض أهل العلم يرى أنها لا تصح، والنبي ﷺ صلى فيها، والأصل إذا جازت النافلة جاز الفرض، هذا هو الأصل إلا بدليل.
لكن السنة المشروع أن الإمام والناس يصلون الفريضة خارج الكعبة كما فعل النبي ﷺ.