الجواب:
حديث أنس خارج الصحيحين، وفي الصحيحين، من طرق كثيرة: أنه كان ﷺ يصلي تلقاء وجهه في السفر، لكن إذا فعل ما دلّ عليه حديث أنس واستقبل القبلة عند الإحرام يكون أحوط، من باب التحري للسُّنَّة ومن باب الاحتياط، وإلا فالأحاديث الأخرى كلها في الصحيحين ما فيها أنه يستقبل القبلة عند الإحرام، فيه أنه يصلي حيث كان وجهه.