الجواب:
ينبغي أن يُشجعوا على الاستقامة والدخول في الإسلام؛ لئلا يُسترّقوا، وإلا الصحابة استرَّقوا بني حنيفة، لا حرج، النبي ﷺ قال لجارية عند عائشة: أعْتِقيها فإنها من ولد إسماعيل لا بأس.
وقال: كمن أعتق أربعة أنفس من ولد إسماعيل.
فالعرب يُسترّقون بالوجه الشرعي إذا كانوا كفارًا.