الجواب:
اختلف العلماء في أحاديث التسابيح، والصواب: أنه ليس بصحيح، وأنه شاذ، مخالف للأحاديث الصحيحة المعروفة عن النبي ﷺ في صلاة النافلة، الصلاة التي شرع الله لعباده في ركوعهاـ وسجودها، وغير ذلك، ولهذا الصواب: قول من قال بعدم صحته، وقد أورده ابن الجوزي في الموضوعات.