ج: اختلف العلماء في حديث صلاة التسابيح، والصواب أنه ليس بصحيح؛ لأنه شاذّ ومُنكر المتن، ومخالف للأحاديث الصحيحة المعروفة عن النبي ﷺ في صلاة النافلة، الصلاة التي شرعها الله لعباده في ركوعها وسجودها وغير ذلك.
ولهذا فالصواب: قول مَن قال بعدم صحته لما ذكرنا؛ ولأن أسانيده كلها ضعيفة. والله ولي التوفيق[1].
ولهذا فالصواب: قول مَن قال بعدم صحته لما ذكرنا؛ ولأن أسانيده كلها ضعيفة. والله ولي التوفيق[1].
- من برنامج (نور على الدرب). (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 11/ 426).