الجواب:
يُنكر بالحكمة، وهذا من الغضب لله: ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ [النحل:125]، لا يسكت، أما إذا كان في حقِّ نفسه فلا بأس أن يُسامح ويسكت.كيف يُجمع بين الرفق وبين الانتقام لله تعالى؟
السؤال:
كيف يكون الجمعُ بين أن يرى منكرًا فينتقم لله ، وأن يُنْكِر بالحكمة واللّين والموعظة الحسنة؟
السؤال:
كيف يكون الجمعُ بين أن يرى منكرًا فينتقم لله ، وأن يُنْكِر بالحكمة واللّين والموعظة الحسنة؟