الجواب:
يدعون إلى الله فيما يتَّفقون عليه، ويدرسون ما أشكل عليهم من جهة الأدلة، أو مع أهل العلم الذين هم أعلم منهم، حتى يتَّفقوا؛ لأنَّ النزاع قد يضرُّ، فيدعون إلى الله فيما اتَّفقوا عليه، ولا يختلفون عند الناس، ويدرسون ما اختلفوا فيه حتى يتَّفقوا، أو يسألون مَن هو أعلم منهم إذا خفيت عليهم الأدلةُ، لعلَّهم ينجحون ويتَّفقون، وفَّق الله الجميع.ما الحكم والتوجيه فيما يقع من اختلاف الدعاة؟
السؤال:
بعض الإخوة الذين يدعون إلى الله قد يختلفون فيما بينهم في بعض الأمور، فما رأيكم؟
السؤال:
بعض الإخوة الذين يدعون إلى الله قد يختلفون فيما بينهم في بعض الأمور، فما رأيكم؟