الجواب:
الماس ليس من الذهب، ولا من الفضة، معدنٌ آخر، فلا أعلم فيه شيئًا، لكن إذا ترك ذلك من باب التَّواضع والخضوع لله والخوف من الإسراف فهذا حسنٌ إن شاء الله، وإلا ما أعلم فيه شيئًا.
إنما الممنوع أن يلبس ذلك من الفضة أو الذهب، أما الماس فلا نعلم فيه شيئًا؛ لأنه معدنٌ آخر، ولكن تركه من باب التواضع، ومن باب الحذر من أن يُوصَف بالإسراف أو التَّبذير، ويكفيه الساعة العادية التي يلبسها الناس.
أما في حقِّ النساء فالأمر أسهل ولا حرج.