الجواب:
لها أن تشترط، ذكر جمعٌ من العلماء أنَّ لها أن تشترط ألا يتزوج عليها، فإذا تزوج عليها فلها الخيار: إن شاءت بقيت، وإن شاءت فسخت النكاح، فالمسلمون على شروطهم، فلها أن تشترط عليه أن يُبقيها في بيتها، أو بيت أهلها، أو في بلدٍ معينٍ لا ينقلها منه، فالمسلمون على شروطهم.