الجواب:
أما في الصلاة فالأولى أن يكون عن ظهر قلب، وأن تكون دعوات مختصرة موجزة ولو قرئت من ورقة في التشهد مثلا أو بين السجدتين فلا حرج في ذلك، لكن كون الداعي يحفظ الدعاء، فإنه يكون أقرب إلى الخشوع. والله ولي التوفيق[1].
- نشر في كتاب الدعوة ج 1 ص 72. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 30/31).