الجواب:
الحديث صحيح، وليس بخاص، قرأ الزلزلة في الفجر في بعض الليالي في الركعتين فلا بأس بذلك، ولكن الأفضل ما داوم عليه، وهو الإطالة في صلاة الفجر بعض الطول كالقراءة من طوال المفصل، وأوساط المفصل، هذا هو سنته المعروفة، ولعله قرأ بها نادرًا لبيان الجواز.