الجواب:
لا بأس بذلك، إذا كانت أذكارًا شرعية ودعوات شرعية تنصحهم وتوصيهم؛ هذا من التعاون على البر والتقوى، وقد كتب الناس في ذلك: كصحيح الترغيب والترهيب، ورياض الصالحين، والأذكار للنووي ، وابن القيم في الوابل الصيب، ولي أيضًا رسالة في الموضوع سميتها: تحفة الأخيار في الأدعية والأذكار، إذا أخذ الإنسان من هذه الكتب واستفاد مما فيها من الأذكار الشرعية والدعوات الشرعية طيب، وإذا أوصى إخوانه بذلك ونصحهم؛ كله طيب من التواصي بالحق.
المقدم: جزاكم الله خيرًا وأحسن إليكم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا وأحسن إليكم.