الجواب:
إذا كان فيه مصلحة لا بأس، إذا كان فيه مصلحة للشعر، صفار البيض، أو بياض البيض، أو غيره مما أباح الله من الحنطة، أو الشعير، أو الذرة، أو الأدهان المباحة، لا بأس. نعم، الأصل الإباحة، كونه للأكل ما يمنع التداوي بها. نعم.
المقدم: ما شاء الله، بارك الله فيكم.