الجواب:
النبي ﷺ صلى بـأمامة بنت زينب، وهو يصلي بالناس -عليه الصلاة والسلام- فإذا حمل الطفل في الصلاة عند الحاجة، أو في الطواف لا حرج، فالنبي ﷺ صلى بـأمامة بنت زينب وهي صغيرة، والطفل قد لا يسلم من خروج شيء منه، فإذا لم يكن هناك شيء ظاهر، ومحفظ فلا بأس، الحمد لله.
المقدم: أحسن الله إليكم يا سماحة الشيخ.