الجواب:
نعم هكذا السنة، يقول: أستغفر الله من جميع الذنوب عظيمها وصغيرها، أستغفر الله من جميع الذنوب، أما أستغفر الله من كل ذنب عظيم، لا، هذا فيه قصور، بل يستغفر الله من جميع الذنوب، هذا هو المشروع وهو الأفضل، وإن كانت الذنوب الصغائر يعفو الله عنها باجتناب الكبائر، لكن كونه يستغفر من جميع الذنوب هذا هو الأفضل، وهو الواقع من النبي ﷺ ومن الصحابة كانوا يستغفرون من جميع الذنوب ما يخصون الذنب العظيم، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.