الجواب:
مثلما في الحديث، يقول ﷺ: من حج فلم يرفث ولم يفسق رجع كيوم ولدته أمه هذا الحج المبرور، الذي معه التوبة الصادقة، ليس معه فسق ولا رفث، هذا الحج المبرور، الذي قد سلم من الإصرار على المعاصي، ولم يأت الرفث -وهو الجماع- لم يفسد حجه بالجماع، وهو الرفث.
المقصود: أن الحج المبرور هو الذي يحج وهو غير مصر على السيئات، قد تاب إلى الله منها، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.