الجواب:
إذا كنت لا تصلي وهي تصلي فالعقد غير صحيح على الصحيح؛ لقوله ﷺ: بين الرجل وبين الكفر والشرك ترك الصلاة فإذا كنت لا تصلي والمرأة طيبة تصلي، فالعقد غير صحيح، يجدد بعد توبتك يجدد، أما إذا كانت مثلك لا تصلي، فالعقد صحيح، كنكاح الكافر للكافرة.
أما إذا كانت تصلي وأنت لا تصلي فالعقد غير صحيح ويجدد على الصحيح بعد توبتك، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.