الجواب:
إذا كان ما أراد عمرة لا حرج، دخول مكة ما هو لازم عمرة، وحج، إذا كان ما أراد عمرة، ولا حج ما عليه إحرام، إنما الإحرام للذي يأتي مكة لحج، أو لقصد عمرة.
أما إذا أتاها لحضور جنازة، أو لأجل تجارة، أو لزيارة قريب، أو ما أشبه ذلك؛ فليس عليه إحرام، لكن لو أحرم بعمرة، فأفضل من الميقات.