الجواب:
تكفي الفاتحة؛ لأنها ركن، ولكن إذا قرأ معها فهو أفضل، السنة أن يقرأ معها زيادة، النبي كان يقرأ مع الفاتحة -عليه الصلاة والسلام-، لكنه قال: لا صلاة لمن لم يقرأ بفاتحة الكتاب فالركن هو الفاتحة، وما زاد فهو مستحب، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.