الجواب:
عليك أن تسلم لها حقوقها وجميع ما شرطته لها تعطيه إياها المسلمون على شروطهم وكونك تطلقها هذا مناسب، ما دام أنها اكتشفت أنها تسرق ولم تقبل النصيحة فإبعادها وطلاقها أفضل، ولكن ليس لك أن تأخذ شيئًا من حقها، ما شرطت لها في النكاح تعطيها إياه ولا تأخذ منه شيئًا لا من ذهب ولا من غيره المسلمون على شروطهم ويقول النبي ﷺ: إن أحق الشروط أن يوفى به ما استحللتم به الفروج متفق على صحته.
فالواجب عليك أن تعطيها حقوقها، وإذا أردت طلاقها فلا بأس؛ لسوء عملها. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.