الجواب:
هذا الحديث لا نعلم له طريقًا صحيحًا، لا نعلم له طريقًا صحيحًا، فلا يعول عليه، ولكن يقرأ القرآن ما هو لأجلها، يقرأ لأجل التفقه في الدين، وحصول الحسنات؛ لأن الرسول ﷺ قال: اقرؤوا القرآن؛ فإنه يأتي شفيعًا لأصحابه يوم القيامة وقال: من قرأ حرفًا من القرآن؛ فله به حسنة، والحسنة بعشر أمثالها فالإنسان يقرأ القرآن لأجل فضل القراءة، وحصول الحسنات، لا من أجل حصول الدنيا، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.