الجواب:
إذا كانت ماتت في مرضها؛ فليس على أولادها، ولا غيرهم قضاء، الحمد لله، نعم، معفو عنها؛ لأن الله يقول -جل وعلا-: وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ [البقرة:185] وهي توفيت في مرضها؛ فلا شيء عليها، ولا يقضى عنها، والحمد لله، غفر الله لنا ولها.
المقدم: اللهم آمين، جزاكم الله خيرًا.