الجواب:
إذا كانت ما تخشى من زوجها، ما تخشى فتنة؛ فلا حرج، إذا كان ما تخشى فتنة، أما إذا كان تخشى تبتعد، إلا أن يكون معها غيرها كأمها، أو أخت ثانية، أو خادمة، أو شيء حتى يبتعد الخطر، وأما إذا كان ما تخشى؛ فالحمد لله.
المقدم: جزاكم الله خيرًا، وأحسن إليكم.