الجواب:
عليك أن تنصحه كثيرًا، وأن تبدي له عدم المودة والبغضاء على عمله، ويشرع لك هجره أيضًا إذا لم يتب، حتى يتوب إلى الله، ويرجع عن عمله السيئ، وهذا من باب التعاون على البر والتقوى، وعليك أيضًا أن تستعين بإخوانك الآخرين وقراباتك عليه، لعل الله يهديه بأسبابكم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.