الجواب:
يقول النبيُّ ﷺ: واعلموا أنَّ أحدكم لا يرى ربَّه حتى يموت، فالرب لا يراه أحدٌ في الدنيا، وإنما يُرى في الآخرة في موقف القيامة، وفي الجنة، يراه المؤمنُ في الموقف وفي الجنة، أما في الدنيا فلا يراه، حتى النبي ﷺ ما رأى ربَّه في الدنيا، قد يُرى في ...
الجواب:
لا أعرف، ما ورد في هذا شيءٌ عن الله، ولا عن الرسول ﷺ، ولا عن الله في الملائكة، جاء في الحديث الصحيح: أنَّ حجابه النور، لو كشفه لأحرقت سُبُحات وجهه ما انتهى إليه بصرُه من خلقه.
ولا أعلم في شيءٍ من النصوص ما يدل على أنَّ الملائكة ترى الله ، هذا ...
الجواب:
الصواب أنها نفختان، نفخة الفزع هي نفخة الصعق.
أما ما في حديث الصور أنها ثلاث؛ فحديث الصور ضعيف، حديث الصور الذي فيه النفخات الثلاث ضعيف، والصواب الذي دل عليه القرآن: نفختان.
س: الذي في القرآن أنها نفختان؟
الشيخ: نفختان في الزمر وغيرها، ...
الجواب:
اليوم مقداره خمسون ألف سنة، ولكن مثل ما قال جل وعلا، لا يأتي وسط النهار إلا وقد قضى الله بين الناس: أَصْحَابُ الْجَنَّةِ يَوْمَئِذٍ خَيْرٌ مُسْتَقَرًّا وَأَحْسَنُ مَقِيلًا [الفرقان:24] استنبط العلماء من مقيلا أنه يأتي نصف النهار وقد انتهى ...
الجواب:
الظاهر العموم، الشيء الخفيف، هذا يعم الجمع، لكن الشدة على الكفار فَإِذَا نُقِرَ فِي النَّاقُورِ فَذَلِكَ يَوْمَئِذٍ يَوْمٌ عَسِيرٌ عَلَى الْكَافِرِينَ غَيْرُ يَسِيرٍ [المدثر:8-10] أما المؤمن خفيف ما يصيبه من ذلك إلا الشيء اليسير.
الجواب:
مَن أنكرها كَفَر، من أنكر الرؤية (رؤية الله تعالى في الجنة) كَفَر؛ لأنه مُكَذِّب لله.
س: وإذا تأوّلها؟
الشيخ: المقصود: إن كان التأويل معناه إنكارها؛ كفر.
الجواب:
نعم، هذا هو الصواب: مسلمهم إلى الجنة، وكافرهم إلى النار، مثل الإنس.
الجواب:
يُوزن العمل ويُوزن الشخص، كما قال تعالى: فَلَا نُقِيمُ لَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَزْنًا [الكهف:105]. وفي الحديث الرجل السمين العظيم لا يزن عند الله جناح بعوضة.
س: وكذلك بالنسبة للكفار والمشركين وأهل النفاق الأكبر؟
الشيخ: ذكر الشيخ تقي الدين ...
الجواب:
نعم وَنَادَوْا يَا مَالِكُ لِيَقْضِ عَلَيْنَا رَبُّكَ قَالَ إِنَّكُمْ مَاكِثُونَ [الزخرف:77].
الجواب:
لا يراه إلا المؤمنون كَلَّا إِنَّهُمْ عَنْ رَبِّهِمْ يَوْمَئِذٍ لَمَحْجُوبُونَ [المطففين: 15]
س: وحديث: ما منكم من أحد إلا سيكلمه ربه؟
الشيخ: الكلام غير الرؤية.
الجواب:
مشهور، ظاهر الحديث أنها لغتهم، لكن ظاهر الأحاديث المروية أنهم يتخاطبون باللغة العربية، ما ورد في الأحاديث الصحيحة أنهم يتخاطبون باللغة العربية.
الجواب:
الصراط هو الجسر المنصوب على متن جهنم، من الأرض إلى فوق، يصعدون إلى الجنة، ومَن سقط سقط في النار -نسأل الله العافية- وهو مثلما قال النبيُّ ﷺ: مدحضةٌ مزلَّةٌ، لكن عليه كلاليب عظيمة، لا يعلم قدر عظمها إلا الله سبحانه وتعالى، تخطف الناس بأعمالهم، ...
الجواب:
لا، كَلَّا إِنَّهُمْ عَنْ رَبِّهِمْ يَوْمَئِذٍ لَمَحْجُوبُونَ [المطففين:15]، نسأل الله العافية... ما يلزم من بقائهم الرؤيا، يُطفئ الله نورهم ويُساقون إلى النار، نسأل الله العافية.
الجواب:
لا، ما يمرون، يُساقون إلى النار سوقًا.
الجواب:
الحوض قبل الجنة، في الموقف يوم القيامة، ولهذا يأتي أناسٌ من الكفرة فيُذادون عنه، لو كان في الجنة ما جاءه إلا المؤمنون، هذا في الموقف يوم القيامة، في العرصات قبل أن يدخل أهلُ الجنة وأهل النار دورهم.