الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم.
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على عبده ورسوله وخليله وأمينه على وحيه، نبينا وإمامنا محمد بن عبدالله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد:
من كفر فإن الواجب على من حوله من المسلمين أن ينصحه، وأن ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم.
الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد:
فزيارة أهل العلم والإيمان من أهل السنة والجماعة، وزيارة الإخوان في الله قربة وطاعة، أما زيارة أهل البدع فلا تجوز زيارتهم على ...
الجواب:
عليك أن تهجرهم وتقاطعهم ما داموا لم يقبلوا النصيحة، وهم على الحال التي ذكرت من قطعهم الصلاة، وبعدهم عن الخير، فينبغي لك أن تهجرهم، وأن تقاطعهم حتى يهديهم الله، هذا هو الواجب، بل هذا هو السنة المؤكدة، وبعض أهل العلم يرى وجوب ذلك وجوب المهاجرة ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم.
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على عبده ورسوله، وخيرته من خلقه، نبينا وإمامنا وسيدنا محمد بن عبد الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد:
فإن واجب المسلم بالنسبة إلى غير المسلم أمور متعددة، ...
الجواب:
الواجب عليك نصيحتهم، وتحذيرهم من هذه المعصية، فإن استجابوا؛ وإلا فاتركهم واهجرهم، واترك النوم معهم؛ لأن ترك الصلاة في الجماعة معصية، وتركها في الوقت أعظم وأكبر، فالواجب عليك نصيحتهم، والإنكار عليهم؛ فإن استجابوا وقاموا لصلاة الفجر في وقتها، ...
الجواب:
هذا الجار جار سوء، والواجب هجره والاستمرار في الإنكار عليه ونصيحته؛ لعل الله يهديه، والاستعانة في ذلك أيضًا بخيرة أقاربه وجيرانك الآخرين، حتى تجتمعوا على نصيحته، وحتى ترشدوه إلى الخير والصواب؛ لعل الله يهديه بأسبابكم؛ لأن من ترك الصلاة ...
الجواب:
عليك أن تنصحيها كثيرًا، وتخوفيها من الله ؛ فإن اختلاطها بالرجال على وجه يثير الفتنة هذا لا يجوز، وهكذا عدم ارتدائها الحجاب، فالواجب عليها الحذر من هذا الأمر، عليها التستر والحجاب والبعد عن الاختلاط الضار، أما اختلاط لا يضر: كالبيع في السوق ...
الجواب:
السنة له أن يصلهم بالمال إذا كانوا فقراء، ويحسن إليهم، وعليه أن ينصحهم أيضًا، ويوجههم إلى الخير، ويأمرهم بالمعروف، وينهاهم عن المنكر؛ لا يسكت، سواءً كان ذلك مع الوالدين، أو مع الإخوة، أو أخوال، أو أعمام، أو غيرهم، الواجب عليه دعوتهم إلى الله، ...
الجواب:
الرفق في الدعوة لا ينافي هذا، الله -جل وعلا- قال: قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَآءُ مِنْكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم.
الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد:
فإن الدعوة السلفية هي الدعوة إلى ما بعث الله به نبيه محمد -عليه الصلاة والسلام-، هي الدعوة إلى التمسك بالقرآن العظيم، والسنة ...
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه، ومن اهتدى بهداه، أما بعد.
فهذا الحديث لا نعلم له أصلًا، وليس مما يعرف عن النبي -عليه الصلاة والسلام- بل هو فيما يظهر موضوع مكذوب، لكن مجالسة شارب الخمر لا ...
الجواب:
الواجب عليك نصيحتهم، وإنكار المنكر، هذا منكر عظيم؛ لأن الصلاة عمود الإسلام، وهي الركن الأعظم من أركان الإسلام الخمسة بعد الشهادتين، فيقول فيها النبي ﷺ: بين الرجل وبين الكفر والشرك ترك الصلاة ويقول -عليه الصلاة والسلام-: العهد الذي بيننا ...
الجواب:
لا بأس بأخذ الدراهم من والدك، ولا بأس بالصدقة بها، أو الانتفاع بها، لا حرج في ذلك، مع النصيحة لوالدك بالكلام الطيب.. تخويفه من الله -جل وعلا- .. حثه على الصلاة..
كذلك تشجيع أعمامك -إن كان لك أعمام- أو إخوة كبار ينصحونه، أو جيران جيدين ينصحونه، ...
الجواب:
ننصحك بالجد في طلب العلم، والتفقه في الدين، والدعوة إلى الله لأنك مسؤول مأمور بالدعوة إلى الله، إذا كان عندك علم، الله يقول سبحانه: قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُوا إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ [يوسف:108].
فعليك أن تدعو إلى الله، وترشد ...
الجواب:
يستمر في نصيحتها، ويتعاون مع أهلها في ذلك؛ لعل الله يهديها بأسبابه؛ لأن هذه معصية، فعليه أن يستمر في النصيحة، ولا مانع من تأديبه لها على ذلك تأديبًا لا يضرها، بضرب غير مبرح من باب إنكار المنكر، إذا كانت لا تبالي بذلك عند الأجناب، عند الرجل ...