معنى "المصلّى" في فضل صلاة الملائكة
الجواب: الظاهر يشمل المسجد كله؛ لأنه مصلى، لكن إذا جلس في محله يكون أحسن، وإذا انتقل إلى محل ثانٍ لأجل يستند؛ لا بأس.
الجواب: الظاهر يشمل المسجد كله؛ لأنه مصلى، لكن إذا جلس في محله يكون أحسن، وإذا انتقل إلى محل ثانٍ لأجل يستند؛ لا بأس.
الجواب: هذا مما جاء به الوحي ما أخبر به الله جل وعلا. س: لكن جاء في البخاري أيضاً أنه قاله في حفر الخندق؟ الشيخ: يحتمل أنه الخندق، ويحتمل أنه في مسجد النبي ﷺ؛ لأن هذا في البناء، الخندق ما فيه بناء، حفر، هذا لبنتين لبنتين في بناء مسجد النبي. س: ما يُجمع ...
الجواب: يعني: ذا دم عظيم، رجل كبير في قومه. س: أليس هو ممن قتل عددًا من الصحابة، بمعنى يستحق القتل؟ الشيخ: لا، ما بلغني، مقصوده إن تقتل ذا دم، يعني: ذا دم رفيع في قومه.
الجواب: نعم، هذا من أدلة عدم الوجوب؛ لأن الرسول ﷺ ما أمره، هو الذي راح وفعل، ولم يأمره بعدما أسلم قال اغتسل.
الجواب: يُخشى أن يكون ممن أعرض فأعرض الله عنه. ينبغي إذا قام الواعظ أن يستمع الحاضرون، ويستفيدوا.
الجواب: لو سَلِمَ أحد من ضَمّة القبر لسَلِم سعد فهي ضمة الحبيب لحبيبه، وهي ضمة لا تضر. س: هل كان يقصر في بعض الطهور؟ الشيخ: الله أعلم، الرسول ﷺ قال: استنزهوا من البول فإن عامة القبر منه أما ما يُحكى عن سعد فيحتاج إلى مراجعة طرق الرواية. الطالب: أحسن ...
الجواب: هذا مرادهم؛ يعني: يصلي أمامنا ليرائينا. هذا قليل من كثير من شرهم.
الجواب: لا مانع حتى لو قدّمه لا يعجّل بالإقامة، لكن تأخير الأذان أوْلى مثل ما أمر النبي ﷺ المؤذن في حديث أبي ذر قال: أبرد أبرد؛ لأن الناس إذا سمعوا الأذان جاءوا، ما كلٌّ يعلم أنه سيُبْرِد الإمام، فإذا أبرد بالأذان أرفق في الناس.
الجواب: سُلِبَ، سُلِبَ هو. س: الجماعة أو خروج الوقت؟ الشيخ: محتمل هذا وهذا.
الجواب: فيه حديث، لكن في سنده مقال، وفسره النبي ﷺ ببيت في الجنة.
الجواب: بين كل أذانين يعني الإقامة، هذا هو المقصود: الأذان والإقامة. العصر ما هو بداخل.
الجواب: يدل على استقبال السترة وقت الصلاة. س: ولو كان الصف الأول فاتهم؟ الشيخ: ظاهر السياق أنهم يبتدرون السواري حتى يصلون إليها السنة، سنة المغرب، السنة التي بين الأذانين، بين الأذان والإقامة.
الجواب: لأنهم متقاربون، شببة متقاربون في العلم والفضل، فقال: أكبركم، مثل ما قال في الرواية: وكنا شببة متقاربين كلهم مهاجرون وكلهم شببة.
الجواب: هذه وليمة، أمر ﷺ الصحابة أن يحضروا ما عندهم من تمر، ومن أقط، ومن سمن؛ فصار حيسًا، وليمة صفية رضي الله عنها. س: ولمن يأتون بها؟ الشيخ: للجميع.
الجواب: الظاهر أن فعلها عند "حي على الصلاة"، أو بعدها، في الرواية الأخرى أنه أمر بعد الأذان؛ حتى لا يستنكر الناس تغيير الأذان حتى يبقى الأذان على حاله، ثم يقول لهم: صلوا في بيوتكم.