ما درجة حكم أحمد شاكر على الأحاديث؟
الجواب: عنده بعض التساهل، يعفو عنا وعنه، في التحسين والتصحيح، صحح حديث ابن لهيعة وجماعة من الضعفاء.
الجواب: عنده بعض التساهل، يعفو عنا وعنه، في التحسين والتصحيح، صحح حديث ابن لهيعة وجماعة من الضعفاء.
الجواب: جَرْح الرواة من التعريف، ومن النصيحة، يدخل في الأمرين، يدخل في النصيحة ويدخل في التعريف، جرح الرواة: هذا ضعيف، هذا وضّاع، هذا مبتدع، هذا كثير الغلط، هذا من النصيحة لله ولعباده، ومن التعريف أيضًا، يدخل في التعريف وهو من النصيحة. س: هل تُذكر ...
الجواب: نعم في الأغلب، وقد يغلط، لكن في الأغلب جيد تحسينه وتصحيحه في الأغلب. س: وإذا قال: حَسَن، فقط؟ ج: هذا اصطلاح له، الحسن: ما روي عن غير وجه، ولم يكن في رواته متهم بالكذب ولم يكن شاذًّا يسميه "حَسَن"، وقد يُتبعه بغريب، وقد يقول: حسن صحيح ...
الجواب: هو ما ثبت إلا من طريقه من الطرق الصحيحة هذا اللفظ إلا من طريق عمر.
الجواب: بعض الفقهاء المتأخرين، وإلا المتقدمين ما يفرقون بينهما، بعض المتأخرين يخص أخبرنا، وأنبأنا، بالإجازة.
الجواب: لا كتابه أبلغ، إذا كتب له أبلغ، مثلما كتب لأبي هشام، كتب لقيصر، وغيره.. المناولة إذا ناوله إياها لا بأس، قال: اروه عني، أو قال هذا روايتي، يعني: شيء يبيّن له أنه روى هذه الأحاديث.
الجواب: ولو إذا كان ما يُعْرَف إلا بذلك لا حرج، مثلما يقال الأعور، والأعمى؛ للتعريف، ما هو بقَصد الغيبة، ولو قال، هذا من باب التعريف، ولهذا جرّح العلماء الرواة الضعفاء، والمجروحين، إذا كان في جَرْحه مصلحة، مثلما ضبطه بعضهم في البيتين: الذنب ...
الجواب: الظاهر من جهة حفظ الرواة، والقاعدة: من زاد تقبل منه الزيادة، هذه قاعدة، فإن الرواة يختلفون فإذا زاد بعضهم على بعض قُبلت الزيادة، إذا كان الزائد ثقة، حتى أخبار الناس اليوم إذا حدث حادث... أخبارهم، والقاعدة تقبل الزيادة إذا رواها الثقة. س: ...
الجواب: إن لم يأت بشيء، فهو اكتفى بهذا؛ لأنه ليس عنده شيء على شرطه بل رواه مسلم في الصحيح عن أبي هريرة أن النبي ﷺ قال: الغِيبة ذكرك أخاك بما يكره، قيل: يا رسول الله إن كان في أخي ما أقول؟ قال: إن كان فيه ما تقول فقد اغتبته، وإن لم يكن فيه ما تقول فقد بَهَتّه رواه ...
الجواب: لأن الرسول ﷺ ما كفّرهم؛ بل أمرهم ألا يحلفوا إلا بالله وحده، كان هذا جاريًا على ألسنتهم، فلما كانوا متأوّلين على الطريقة القديمة والعادة القديمة نهاهم عليه الصلاة والسلام.
الجواب: للتأكيد، مثل قوله: والله لأن يهدي الله بك رجلاً واحدًا خير لك من حمر النعم. يجوز للمحدث والمفتي أن يحلف على الفتوى إذا كانت عنده في غاية من الوضوح؛ للتأكيد للمستفتي أو للتلميذ إذا أراد أن يحدثه بشيء من باب التأكيد.
الجواب: لا، يختلف بحسب التلاميذ، إذا قال نافع: حدثنا عبدالله، فهو ابن عمر، وإذا قال سالم: عبدالله، فهو ابن عمر ..، وإذا قال الحارث بن سويد و... النخعي والأسود وأشباههم: حدثنا عبدالله، فهو عبدالله بن مسعود، وإذا قال أصحاب ابن الزبير: حدثنا عبدالله، فهو ...
الجواب: جاءت في بعض الروايات، لكنها خارج الصحيح، وذكرها المؤلفُ في "الفتح" فيما تقدَّم بإسنادٍ جيدٍ، بعض الروايات.
الجواب: هذه رواية، لكن المحفوظ في "الصحيحين": ورجل تصدَّق بصدقةٍ فأخفاها، حتى لا تعلم شماله ما تُنفق يمينه، وهم بعضُ الرواة فقال: تصدَّق بصدقةٍ فأخفاها، حتى لا تعلم يمينُه ما تُنفق شماله، هذا وهمٌ من بعض الرواة، يقع بعض الأشياء في هذا، هذا نبّه ...
الجواب: ... الأئمة اتفقوا على قبول الصحيحين إلا أشياء يسيرة انتقدها الدارقطني في مسلم، وإلا الأئمة اتفقوا على قبول رواية الصحيحين، وإنها بحمد الله بعد الدراسة والعناية اتضحت سلامتها في جهة أسانيدها، والمؤلفان البخاري ومسلم قد اجتهدا في ذلك واختاراها من ...