الأقارب، الولي هو القريب، وإذا صام غيره؛ فلا بأس، من باب الإحسان.
س: على سبيل الوجوب؟
الشيخ: المعروف عند العلماء الاستحباب؛ لقوله جل وعلا: وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى [الأنعام:164] فالأقرب -والله أعلم- أنه للتأكيد والمشروعية.
لا، الأحاديث تدل على أنه ما هو لازم الإشباع.
س: يحصل الأجرُ بدون إشباعٍ؟
ج: ولو ما أشبعه نعم.
هذا منكر، مشاهدة الأفلام الخبيثة في التلفاز أو الدشوش ما يجوز للصائم ولغير الصائم، ولكن ما يبطل الصوم، مشاهدة المنكر ما يبطل الصوم، يأثم سواء كان في دش أو في تلفاز، أو في يد الناس الجالسين.
الجواب:
عليه التوبة إلى الله؛ لأنَّ هذا منكرٌ، وعليه عتق رقبةٍ عن كلِّ مرةٍ، ثلاث رقاب، فإن لم يستطع أن يصوم ستة أشهر، عن كلِّ مرةٍ شهرين متتابعين، متى استطاع فعل، وإذا لم يستطع فليس عليه شيءٌ، إنما يجتهد لعله يستطيع، فإذا استطاع صام شهرين عن كلِّ ...
الجواب:
يخشى عليه؛ لأن هذا علامة على التساهل، وأنه غير صادق التوبة، فينبغي للمؤمن إذا منّ الله عليه بإكمال الشهر أن يستقيم، وأن يستمر على الخير، وأن يحذر الشر والعودة إليه، فإن العودة إلى الشر خطير، قد يكون سببًا لحبوط عمله وعدم قبوله، لا حول ولا قوة ...
الجواب:
على ما يسّر الله؛ لأن الحالة مطلقة، على ما يسّر الله.[1]
01 شرح كتاب وظائف رمضان
الجواب:
يجب على ولي أمرهم مثلما يجب في الصلاة، يجب أن يدرِّبهم ويعتني بهم؛ حتى يعتادوا الصوم إذا كانوا من أهله، إذا كانوا يستطيعون، مثل ابن عشر أو أشباهه.
س: إذا كانوا أقل؟
الشيخ: قد لا يستطيع، لكن ابن عشر وما فوق قد يستطيع، ليس مثل الصلاة، الصلاة أخف.[1]
01 ...
الجواب:
العلاج تقوى الله جل وعلا ومراقبة الله، إن الله سبحانه يجب أن يعظّم ويُعبد في رمضان وفي غيره، يجب على المؤمن أن يؤدي الفرائض ويحذر المحارم في جميع الأوقات، لكن يخص أوقات الفضائل بمزيد من العناية، رمضان، عشرة من ذي الحجة، أيام الحج في مكة، يخص ...
الجواب:
هذا لا يضر؛ لأنه تم يومه.[1]
13 من قوله: (ويجب فورا ما لم يتضرر في بدنه أو معيشة يحتاجها)